مشاعر وطنية

وطني حضن الأم لأطفالها

وطني حين تأسس كان كالدرع الحامي لنا، ولمن استوطنه كان دوحة حب وسلام.
فهل اليوم يستوطنُ فينا حبٌ غيره، حب بلادنا متجدد كرّ الجديدين ، هذه الدولة مُنذُ تأسست كانت ولاتزال حضن الأم لأطفالها، احتوتنا بحبٍ وحنان كحنان الأم، ونحن فيها بأمان كأمانٍ في مسكن دافئ يحتوينا، فهنا الآن أنا احتفل أمام الصرح العظيم لـيوم عظيم جداً، ابسط مايقال له أتيت كأنك عيد الأم بأمانك.

فاطمه حسين البريمان

حصة بنت عبد العزيز

‏كاتبة مهتمة بالمجال الصحفي، أرى أنه إلزاما علي، أن يكون ماأقدمه للقارئ، ثروة حقيقية يتمتع بها.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى